شاركنا على الفيس بوك
الخميس، 26 مايو 2011
السبت، 7 مايو 2011
الجمعة، 6 مايو 2011
ملخص كتاب العودة للقرآن ... لماذا ؟ وكيف ؟
ملخص كتاب
العودة للقرآن ... لماذا ؟ وكيف ؟
العودة للقرآن ... لماذا ؟ وكيف ؟
أظنكم جميعاً تعرفون كتاب العودة إلى القرآن لماذا وكيف ؟ ، الذي ألفه الدكتور الفاضل مجدي الهلالي ، وهذا الكتاب يمتاز كباقي مؤلفات الدكتور مجدي الهلالي بعمق الفكرة وروحانية الكلمات والمعاني ، وهو يشخص المشكلات التي تواجهنا في تعاملنا مع القرآن ثم يضع لها الحلول المناسبة الواقعية .
وحتى لا أطيل عليكم فبعد قراءتي لهذا الكتاب العظيم الفائدة لجميع المسلمين ، أحببت أن أقدم هدية لإخواني الكرام ، فقمت بعمل ملخص لهذا الكتاب القيم حتى يستفيد به من يريد أن يأخذ فكرة أولية عن الكتاب ، غير أنني أؤكد أن هذا الملخص لا يفي بأي حال من الأحوال عن الكتاب الأصلي .
نفعنى الله وإياكم بهذا العمل ، وأسال الله تعالى أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال .
ولا تحرموا أخاكم ومحبكم في الله من دعوة بظهر الغيب ، لعل الله أن يجمعنا في ظل عرشه يوم القيامة .
يمكنكم أحبابي تحميل الملخص من هنــــــــــــــا
الخميس، 5 مايو 2011
الأربعاء، 4 مايو 2011
ضمانات الحريات العامة
ضمانات الحريات العامة
في النظم السايسية الحديثة مقارنة بالنظام السياسي الإسلامي
أحبابي زوار مدونتي الكرام :
أقدم لكم أولى أبحاثي العلمية والذي يتحدث عن الحريات العامة وضمانات في النظم السياسية الحديثة مع عمل مقارنة لهذه الضمانات في النظام السياسي الإسلامي .
إن مسيرة الحريات العامة عبر التاريخ كانت في تناقض مستمر وتعارض دائم مع سلطة الحكام حيث كانت الحرية دائماً هي هذف الحكام يرضونها لأنفسهم ويأبونها لغيرهم ، لذلك كان الكفاح من أجل الحرية كفاحاً مريراً عاش مع الإنسانية منذ وجدت ووجد الطغاة .
وأمام هذه الوضعية الصعبة كان لا بد من وجود نظام يكفل للناس حرياتهم ليس فقط بين الناس وبعضهم البعض ولكن أيضاً بين الناس وحكامهم .
ووجود ضمانات لممارسة الحريات العامة هو صمام الأمان للإستقرار ، فالإنسان طالما لم يشعر بوجود قانون واضح وآليات حاسمة للتنفيذ تحمي الضعاء من بطش الحكام فسيعيش في حالة من إنعدام التوازن .
وضمانات ممارسة الحريات العامة في نظمنا الحديثة وكذلك في النظام السياسي الإسلامي هي موضوع هذا البحث ، وقد آثرت المقارنة بين النظم الحديثة وبين النظام الإسلامي حتى نعلم أن نظامنا الإسلاي قد سبق الجميع في إرساء قواعد ممارسة الحريات وضمن لجميع سكان الدولة الإسلامية حق ممارسة حرياتهم دون أن يبطش بهم الحاكم .
أترككم مع قراءة بحثي المتواضع وأتمنى من الجميع إبداء ملا حظاته وتعليقاته على ماورد في هذا البحث ، وجزاكم الله خيراً .
يمكنكم تحميل البحث من هذا الرابط
أقدم لكم أولى أبحاثي العلمية والذي يتحدث عن الحريات العامة وضمانات في النظم السياسية الحديثة مع عمل مقارنة لهذه الضمانات في النظام السياسي الإسلامي .
إن مسيرة الحريات العامة عبر التاريخ كانت في تناقض مستمر وتعارض دائم مع سلطة الحكام حيث كانت الحرية دائماً هي هذف الحكام يرضونها لأنفسهم ويأبونها لغيرهم ، لذلك كان الكفاح من أجل الحرية كفاحاً مريراً عاش مع الإنسانية منذ وجدت ووجد الطغاة .
وأمام هذه الوضعية الصعبة كان لا بد من وجود نظام يكفل للناس حرياتهم ليس فقط بين الناس وبعضهم البعض ولكن أيضاً بين الناس وحكامهم .
ووجود ضمانات لممارسة الحريات العامة هو صمام الأمان للإستقرار ، فالإنسان طالما لم يشعر بوجود قانون واضح وآليات حاسمة للتنفيذ تحمي الضعاء من بطش الحكام فسيعيش في حالة من إنعدام التوازن .
وضمانات ممارسة الحريات العامة في نظمنا الحديثة وكذلك في النظام السياسي الإسلامي هي موضوع هذا البحث ، وقد آثرت المقارنة بين النظم الحديثة وبين النظام الإسلامي حتى نعلم أن نظامنا الإسلاي قد سبق الجميع في إرساء قواعد ممارسة الحريات وضمن لجميع سكان الدولة الإسلامية حق ممارسة حرياتهم دون أن يبطش بهم الحاكم .
أترككم مع قراءة بحثي المتواضع وأتمنى من الجميع إبداء ملا حظاته وتعليقاته على ماورد في هذا البحث ، وجزاكم الله خيراً .
يمكنكم تحميل البحث من هذا الرابط