الصياد والجوهرة (1)
كان هناك صياد جاد في عمله يصيد في اليوم سمكة .. فتبقى في بيته ما شاء الله أن تبقى حتى إذا انتهت .. ذهب إلى الشاطيء ليصطاد سمكة أخرى .
في ذات يوم
وبينما كانت زوجة الصياد تقطع ما اصطاده زوجها إذا بها ترى أمراً عجباً
رأت في بطن تلك السمكة لؤلؤة
تعجبت !!!!!
لؤلؤة .. في بطن سمكة .. ؟؟
سبحان الله
زوجي .. زوجي .. أنظر ماذا وجدت
ماذا ؟
إنها لؤلؤة
لؤلؤة !! لؤلؤة في بطن سمكة
يا لك من زوجة رائعة .. أحضريها لعلنا نقتات بها يومنا هذا .. ونأكل شيئا غير السمك
في ذات يوم
وبينما كانت زوجة الصياد تقطع ما اصطاده زوجها إذا بها ترى أمراً عجباً
رأت في بطن تلك السمكة لؤلؤة
تعجبت !!!!!
لؤلؤة .. في بطن سمكة .. ؟؟
سبحان الله
زوجي .. زوجي .. أنظر ماذا وجدت
ماذا ؟
إنها لؤلؤة
لؤلؤة !! لؤلؤة في بطن سمكة
يا لك من زوجة رائعة .. أحضريها لعلنا نقتات بها يومنا هذا .. ونأكل شيئا غير السمك
أخذ الصياد اللؤلؤة
وذهب بها إلى بائع اللؤلؤ الذي يسكن في المنزل المجاور
نظر إليها جاره التاجر
لكنني لا أستطيع شراءها إنها لا تقدر بثمن
لو بعت دكاني وبيتي ما أحضرت لك ثمنها
لكن اذهب إلى شيخ الباعة في المدينة المجاورة لعله يستطيع أن يشتريها منك
أخذ صاحبنا لؤلؤته .. وذهب بها إلى البائع الكبير .. في المدينة المجاورة وعرض عليه القصة
الله .. والله يا أخي .. إن ما تملكه لا يقدر بثمن
لكني وجدت لك حلا .. اذهب إلى والي المدينة
فهو القادر على شراء مثل هذه اللؤلؤة
وعند باب قصر الوالي
وقف صاحبنا ومعه كنزه الثمين ..
ينتظر الإذن له بالدخول
نكمل القصة إن شاء الله فى الحلقة القادمة .